الجمعة، 27 نوفمبر 2015

ختـامًا



ختـامًا
- مما سبق يتحقق لنا وجود الإله الخالق لهذا الكون، والخالق لكل شيء، ويتحقق لنا وحدانيته جل وعلا، وعظيم صفاته وأفعاله، وطلاقة قدرته، وكمال علمه وحكمته.
فلقد تضافرت الدلائل على ذلك، كما أشرنا.
- ويتحقق لنا وجوب تعظيم وتمجيد الله جل وعلا، وتنزيهه سبحانه وتعالى عن كل ما يُنسب إليه من عيب أو نقص أو ذمّ، مما قد افتراه المفترون الكاذبون، سواء كانوا من اليهود أو النصاري أو غيرهم.
- ويتضح لنا: أنه لم يُعظَّم ولم يُمجَّد ولم يُنزَّه الإله الخالق جل وعلا إلا في شريعة الإسلام، التي جاء بها خير الأنام محمد صل الله علية وسلم 
- ومن ثَمَّ يتحقق لنا: أن الهداية ليست إلا في شريعة النبي محمد صل الله علية وسلم الذي بشرت به التوراة والإنجيل وكتب الأولين، وليست إلا في الدين الذي جاء به، وهو الإسلام.
- وأن الإسلام هو دين الله عز وجل؛ فليس بعد رسالة النبي محمد صل الله علية وسلم أية رسالةٍ أو نبوةٍ أخرى، ولذلك فقد تكفّل ربنا تبارك وتعالى بحفظ كتابه (القرآن الكريم) الذي أنزله على خاتم أنبيائه ورسله محمد صل الله علية وسلم ، ومن ثم حفظ دينه الإسلام.
- وأن النجاة كل النجاة في اتباع هذا الرسول الأمين محمد صل الله علية وسلم ، والالتزام بما كان عليه صل الله علية وسلم وبما كان عليه أصحابه الكرام من اتباعٍ لهَدْيِه وتمسّكٍ بسنته صل الله علية وسلم.
وأن النجاة في اجتناب كل ما يُخالف نهج النبي صل الله علية وسلم ونهج أصحابه الكرام الذين آزروه ونصروه واتبعوا النور الذي معه، ومن ثمّ اجتناب جميع تلك الفرق الباطلة المُحدثة، المُغايرة لهدى النبي محمد صل الله علية وسلم ، والمخالفة لما كان عليه أصحابه الكرام ومن تبعهم بإحسان.

- ويتضح لنا: أن التمسّك بدين الله عز وجل (الإسلام) وتعاليمه السامية، وشرعه القويم ... هو السبيل الوحيد للنهوض بمختلف المجتمعات في شتى جوانب الحياة، ومن ثم الرواج والازدهار الاقتصادي، والتقدم الحضاري، ويتضح أن الإسلام هو السبيل الوحيد للنجاة في الدنيا والآخرة.
- ومن ثم، فإنه يَتَوجَّب علينا:
أن نؤدي حق الله تعالى، الخالق لنا والخالق لكل شيء.
تعظيم وتمجيد الله جل وعلا، وتنزيهه سبحانه وتعالى عن كل ما يُنسب إليه من عيب أو نقص أو ذمّ، مما قد افتراه المفترون الكاذبون، سواء كانوا من اليهود أو النصاري أو غيرهم.
- ويتضح لنا: أنه لم يُعظَّم ولم يُمجَّد ولم يُنزَّه الإله الخالق جل وعلا إلا في شريعة الإسلام، التي جاء بها خير الأنام محمد صل الله علية وسلم 
- ومن ثَمَّ يتحقق لنا: أن الهداية ليست إلا في شريعة النبي محمد صل الله علية وسلم الذي بشرت به التوراة والإنجيل وكتب الأولين، وليست إلا في الدين الذي جاء به، وهو الإسلام.
- وأن الإسلام هو دين الله عز وجل؛ فليس بعد رسالة النبي محمد صل الله علية وسلم أية رسالةٍ أو نبوةٍ أخرى، ولذلك فقد تكفّل ربنا تبارك وتعالى بحفظ كتابه (القرآن الكريم) الذي أنزله على خاتم أنبيائه ورسله محمد صل الله علية وسلم ، ومن ثم حفظ دينه الإسلام.
- وأن النجاة كل النجاة في اتباع هذا الرسول الأمين محمد صل الله علية وسلم ، والالتزام بما كان عليه صل الله علية وسلم وبما كان عليه أصحابه الكرام من اتباعٍ لهَدْيِه وتمسّكٍ بسنته صل الله علية وسلم.
وأن النجاة في اجتناب كل ما يُخالف نهج النبي صل الله علية وسلم ونهج أصحابه الكرام الذين آزروه ونصروه واتبعوا النور الذي معه، ومن ثمّ اجتناب جميع تلك الفرق الباطلة المُحدثة، المُغايرة لهدى النبي محمد صل الله علية وسلم ، والمخالفة لما كان عليه أصحابه الكرام ومن تبعهم بإحسان.
- ويتضح لنا: أن التمسّك بدين الله عز وجل (الإسلام) وتعاليمه السامية، وشرعه القويم ... هو السبيل الوحيد للنهوض بمختلف المجتمعات في شتى جوانب الحياة، ومن ثم الرواج والازدهار الاقتصادي، والتقدم الحضاري، ويتضح أن الإسلام هو السبيل الوحيد للنجاة في الدنيا والآخرة.
- ومن ثم، فإنه يَتَوجَّب علينا:
أن نؤدي حق الله تعالى، الخالق لنا والخالق لكل شيء.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق