السبت، 28 نوفمبر 2015

هل ترضون أي المسلمون ان تكون نسائكم (سبايا) لاعداء؟؟؟

هل ترضون أي المسلمون ان تكون نسائكم (سبايا) لاعداء؟؟؟

اقول للسائل هل عدونا قديما وحديثا يعامل اسرأنا عنده سواء رجالا او نساء مثلما نعامل نحن اسرأه عندنا
نحن لم تذكر لنا الاية

.........................

{
فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا} [محمد: من الآية4]

نحن لم تذكر لنا الاية ضرورة الاسترقاق اصلا في معاملة اسري الحرب.
 والاسترقاق من باب المعاملة بالمثل  او افضل الحلول مع التعامل مع الاسير          ومع ذلك نتمني علي عدونا الاتي ان لم يمن علي اسرانا بالحرية
.............................
نتمني علي عدونا ان غلبنا ووقعت في يده شيء واصاب سبي من المسلمات ان
يعطيهن حق المكاتبة ...ويقول لنا ايها المسلمون اختكم المسلمة سبية عندنا فأفتدوها بالمال حتي لاتقع تحت طائلة ملك اليمين ...فوالله لكنا جمعنا لها فديتها حتي لو اضطررنا الي بيع اعضاء جسدنا عضو عضو حتي لاتقع تحت طائلة ملك اليمين ولكن عدونا لايعطينا هذه الفرصة .
...............................................
نتمني علي عدونا ان غلبنا ووقعت في يده واصاب سبي من المسلمات ان يعاملهن معاملة طيبة كمعاملته المسكين واليتيم ولايؤذيها ولو بالكلام
...............................................
نتمني علي عدونا ان غلبنا ووقعت في يده شيء واصاب سبي من المسلمات ان لايتسري باحدهن الا
اذا ارتدت المسلمة عن دينها. فلا هي منا بعد ذلك ولانحن منها ولايهمنا أمرها فقد استبرئت منا وبالتالي نستبريء بدورنا منها .وهي غير ماسوف عليها بالنسبه لنا .
...............................................................
عدونا قديما وحديثا لاتهمه كل هذه الاعتبارات التي تهمنا نحن ولنا في حكاية أختنا المسلمة الدكتورة عافية صديقي.من باكستان
......................
ولنا في حكاية الدكتور عافية صديقي عبرة علي كذب وهم الحضارة الغربية المزعومة.
................
لا هم اعطوها
حق المكاتبة  ولاهم عاملوها معاملة طيبة ولاهي ارتدت عن دينها,,, ومع ذلك اغتصبوها بالاكراه في معتقلاتهم وحملت واجهدوها وأصيبت اثناء اسرها بالسرطان..
لاتسال عن
الاحسان فهذه اعتبارات غير موجودة الا عند المسلمين الهمجيين وحسبي الله ونعم الوكيل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق