الخميس، 26 نوفمبر 2015

هَلْ يسوع المسيح مثل الله، الأبّ؟

هَلْ يسوع المسيح مثل الله، الأبّ؟


* نعم

{يوحنا(1:1)”كان الكلمة الله” ؛ يوحنا5(18-30) ؛ يوحنا(10:30)يسوع والآب”واحد”[راجع يوحنا(17:11) و رؤيا(3:21) ستجدهم اثنان] ؛ يوحنا(10:38)”الاب في و انا فيه” [راجع لوقا (3:22) سيجد كل واحد على حِدا] ؛ يوحنا(14:9)”لذي راني فقد راى الاب”[راجع لوقا(1:59) فهل للرب عضو ذكري؟] .

لا ، 

{متى10(32-33)،يوحنا(3:17)،يوحنا5(18-23)،لوقا (3:22) “نزل عليه الروح القدس بهيئة جسمية مثل حمامة وكان صوت من السماء قائلا انت ابني الحبيب بك سررت” فها هو الروح القدس متجسد في حمامة (1) والآب يتكلم من السماء (2) والابن واقف على الماء بعد التعميد(3) ، فها هم ثلاثة وليسوا واحد}.

انا الرب هذا اسمي و مجدي لا اعطيه لاخر(اشعياء42:8) .

يسوع إنسان كامل فقط {اعمال الرسل(2:22)،1تيموثاوس(2:5)}.

يَقُولُ يسوع أن الأبّ أعظمُ مِنه، ويسوع ما عِنْدَهُ نفس قدر القوَّةُ كالأبّ {يوحنا(14:28)،متى19(16-17)،متى(20:23)}.

يسوع يقول : لماذا تدعوني صالحا ليس احد صالحا الا واحد و هو الله {مرقس(10:18)}.

يسوع خلق اولاً وهو بكر كل المخلوقات {كولوسي(1:15)}

 فكيف للمخلوق أن يصبح خالق؟.

الله أعطى الابن حياة في ذاته {يوحنا(5:26)} فالعاطي أعلى منزلة ، 

وكيف يكون الآب والابن واحد والابن يأخذ من الآب ؟

الله رفع يسوع (فيلبي2:9) .. 

فكيف يصبح الرافع الذي لديه قدرة الرفع هو نفسه المرفوع الذي ر يملك قدرة الإرتفاع بذاته؟

يسوع ليست له تعاليم بل هي تعاليم الآب فقط (يوحنا 7:16).

– مجرد معرفة يسوع أو الآب لا يكفي بل يجب أن تعرف الاثنين (يوحنا17:3).

يسوع له رغبة مختلفة عن رغبة الآب “ليس كما اريد انا بل كما تريد انت” {متى(26:39)،متى(27:46)،مرقس(14:35)،لوقا(22:42)}.

– يسوع ليس لديه العلم الكافي مثل الآب : فكان يتقدم في الحكمة {لوقا(2:52}} ، ما كان يعرف من الذي لمسه {لوقا8(43-45)} ، وما كان يعرف وقت نهاية العالم {مرقس(13:32)}” فتلك الساعة لا يعلم بهما احد و لا الملائكة الذين في السماء و لا الابن”.

– الآب هو إله يسوع المسيح {يوحنا(20:17)}.

– يسوع المسيح مرسل من قِبل الآب والراسل أقوى وأعلم وأقدر من الرسول {يوحنا5(23-24)،يوحنا(17:3)}.

– يسوع مات ولكن الله لا يموت {1تيموثاوس(1:17)،1تيموثاوس(6:16)،رومية(1:23)}.

– يسوع يصعد إلى الآب (يوحنا20:17).

– استفانوس رأى يسوع “راى مجد الله و يسوع قائما عن يمين الله” {أعمال الرسل7(55-56)،وايضاً مرقس(16:19)،العبرانيين(1:3)،العبرانيين(10:12)،العبرانيين(12:2)}.

– يسوع يتوسط بين البشرية والآب {متى(10:32)،1تيموثاوس(2:5)،العبرانيين(7:25)} ،فصلى يسوع للآب لينقذه من الصلب {متى(26:39)،متى(27:46)،مرقس(14:35)،لوقا(22:42)}، ولكن تخلى عنه الآب (متى27:46).

– تعاليم يسوع أخذها من الآب وأعطاها للتلاميذ {يوحنا17(6-8)}.

– كلنا آلهة {يوحنا(10:34)،يستشهد بمزمور(82:6)}.

فكيف بعد ذلك يقال أن المسيح هو الله ؟ .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق