الكتاب المقدس يشهد بتعدد الآلهة

الكثير من رجال اللاهوت حين يجدون أنفسهم في مأزق من عقيدة الثالوث والتي تكشف الإيمان المسيحي بتعدد الآلهة تجد رجال الكهنوت تنفي ذلك بقولهم :-

* لكي تفهم الثالوث يجب أولا أن تعتنق المسيحية

* النار (لهب+نور+حرارة) كذلك الثالوث (آب وابن وروح)

* الإنسان (جسد+عقل+روح) كذلك الثالوث (آب وابن وروح)

* الشمس (قرص+حرارة+نور) كذلك الثالوث (آب وابن وروح)

* الكرسي (خشب+غراء+مسامير) كذلك الثالوث (آب وابن وروح)

.

كما أن رجال الكهنوت ستسرد لك فقرات مقتبسة من كتابهم المطلق عليه “الكتاب المقدس” تثبت من خلالها بوحدانية الإله ولكن حين تبدأ في شرح كينونة هذا الإله ستكتشف إيمانهم بتعدد الآلهة .. إذن كل هذه المبررات والحجج محاولة يائسة لإثبات زورا بأنهم لا يعبدون إلا إله واحد وليس ثلاثة آلهة … هم بالفعل يعبدون إلهاً واحد ولكن من بين ثلاثة آلهة .. هم يعبدون الإله الثاني (الابن) متجاهلين الإلهين الأخرين وهما :- الإله الأول هو (ألآب) ، والإله الثالث وهو (الروح القدس) … لكن في المحصلة النهائية في كلام رجال الكهنوت ستجدهم يعترفون بأن إله الكنيسة مكون من ثلاثة أشخاص (أقانيم) وهؤلاء الثلاثة واحد في الجوهر أي لهم اسم واحد هو (الله) ولكنهم لا يتساون مع بعضهم البعض أي أن الآب ليس هو الابن وليس هو الروح القدس والعكس ايضا ، فلا يجوز القول أن الآب هو نفسه الابن أو الابن هو نفسه الروح القدس أو العكس ، ولا يجوز القول بأن الآب لديه القدرة على فعل أفعال الابن أو أفعال الروح القدس ولا الابن لديه القدرة على فعل أفعال الآب ولا أفعال الروح القدس … فلماذا لم يرسل الابن الآب بدلا من أن يرسل الآب الابن ؟ ولماذا لم يرسل الروح القدس الآب إلى تلاميذ يسوع بدلا من أن يرسل الآب لهم المعزي ؟ … فأين هي الوحدانية ؟

.

لذلك لا يمكن القول أن إله الكنيسة شخص له جسد بثلاثة رؤوس ، بل إله الكنيسة هو عبارة عن شراكة بين ثلاثة أشخاص بثلاثة أجساد بثلاثة عقول ولكلا منهم مهمة خاصة به ولا يجوز لطرف الجور على مهام طرف اخر … لذلك جدران الكنائس دائما مزخرفة بأيقونات عليها إله الكنيسة المكون من ثلاثة أشخاص كتلك :-

.


.

دعونا الآن نكشف ما جاء بالعهد الجديد من فقرات ما يُثبت وما يكشف بعقيدة تعدد الآلهة التي تؤمن بها الكنيسة جهراُ دون أدنى شك .

.

جاء بالعهد الجديد ثلاثة آلهة وهم :-

– الإله الأول (الآب) وأسمه “الله”

– الإله الثاني (الابن) وأسمه “الله”

– الإله الثالث (الروح) وأسمه “الله”

.

ملحوظة :- لفظ الجلالة الله مقتبس من القرآن والمخطوطات المسيحية ليس بها هذا اللفظ بل هم يستخدمون في المخطوطات لفظ “أيلوهيم

.

لاحظ في الفقرات المقتبسة تعدد الآلهة ، فالآب شيء والابن شيء أخر والروح القدس شيء ثالث ، ولاحظ التفرقة بينهم .

.

قَالَ لَهَا يَسُوعُ: “لاَ تَلْمِسِينِي لأَنِّي لَمْ أَصْعَدْ بَعْدُ إِلَى أَبِي. وَلكِنِ اذْهَبِي إِلَى إِخْوَتِي وَقُولِي لَهُمْ:إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى أَبِي وَأَبِيكُمْ وَإِلهِي وَإِلهِكُمْ (يو20:17)

– “فَيَسُوعُ هذَا أَقَامَهُ اللهُ، وَنَحْنُ جَمِيعًا شُهُودٌ لِذلِكَ” (أع2:32)

– قال يسوع :- ” وَأَمَّا ذلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ، وَلاَ الْمَلاَئِكَةُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ، وَلاَ الابْنُ، إِلاَّ الآبُ“(مرقس13:32)

– قال يسوع :- “أحمدك أيها الآب رب السماء والأرض لأنك أخفيت هذه عن الحكماء والفهماء وأعلنتها للأطفال” (مت11: 25)

– قال يسوع :- “ليس أحد يعرف الابن إلا الآب ولا أحد يعرف الآب إلا الابن ومن أراد الابن أن يعلن له” (مت11: 27)

– “الله لم يره أحد قط. الابن الوحيد الكائن في حضن الآب هو خبر” (يو1: 18)

يقول الآب “هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت” (متى3: 17)

– ” وظهر من السحابة (الآب) قائلًا: هذا هو ابني الحبيب. له اسمعوا” (مر9: 2  7)

– “من الآن ترون السماء مفتوحة، وملائكة الله يصعدون وينزلون على ابن الإنسان” (يو50: 51)

– “اذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس” (متى28: 19)

– ” الآب يحب الابن، وقد دفع كل شيء في يده. الذى يؤمن بالابن له حياة أبدية. والذي لا يؤمن بالابن لن يرى حياة، بل يمكث عليه غضب الله” (يو3: 35، 36)

– ” هكذا أحب الله العالم، حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية” (يو3: 16)

– “بهذا أظهرت محبة الله فينا، أن الله قد أرسل ابنه الوحيد إلى العالم لكي نحيا به” (1يو4: 9)

– ” والكلمة صار جسدًا وحل بيننا، ورأينا مجده كما لوحيد من الآب مملوءًا نعمة وحقًا” (يو1: 14)

– يسوع يقول للآب :- ” أيها الآب أحفظهم في اسمك. الذين أعطيتني ليكونوا واحدًا، كما أننا نحن واحد” (يو17: 11)

– قال يسوع :- “أنا في الآب والآب في” (يو14: 10)

– يسوع يقول للآب :- “كل ما هو لي فهو لك. وكل ما هو لك فهو لي” (يو17: 10)

– قال يسوع :- “أبى يعمل حتى الآن، وأنا أيضًا أعمل” (يو5: 17)

– “كما أن الآب يقيم الموتى ويحيى، كذلك الابن يحيى من يشاء” (يو5: 21)

– قال يسوع :- “لكي يكرم الجميع الابن كما يكرمون الآب” (يو5: 22)

– قال يسوع :- “أنتم تؤمنون بالله، فآمنوا بي” (يو14: 1)

– قال يسوع :- “لو كنتم قد عرفتموني، لعرفتم أبى أيضًا. ومن الآن تعرفونه وقد رأيتموه” (يو14: 7)

– قال يسوع :- “من الآن تبصرون ابن الإنسان جالسًا عن يمين القوة (الآب) وآتيًا على  سحاب السماء” (متى26: 64)

– “ها أنا أرى السماء مفتوحة، وابن الإنسان قائمًا عن يمين الله” (أع7: 56)

– “ثم أن الرب بعدما كلمهم ارتفع إلى السماء، وجلس عن يمين الله” (مر16: 16)

– “إن ابن الإنسان سوف يأتي في مجد أبيه مع ملائكته” (متى16: 27)

– قال يسوع :- “الله روح، والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغي أن يسجدوا” (يو4: 24)

– قال يسوع :- ” ومتى جاء المعزى الذي أرسله إليكم من الآب، روح الحق الذي من عند الله ينبثق، فهو يشهد لي” (يو15: 26)

– قال يسوع :- ” لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزى. ولكن إن ذهبت أرسله إليكم“(يو16: 7)

– قال يسوع :- ” ذاك يمجدني(الروح القدس) ، لأنه يأخذ مما لي ويخبركم” (يو16: 14)

– “لأن الذي حبل به فيها هو من الروح القدس” (متى1: 20)

– تستشهد الكنيسة قول الآب :- “من البطن قبل كوكب الصبح ولدتك” (مز110: 3)

– ” أَنَا لاَ أَقْدِرُ أَنْ أَفْعَلَ مِنْ نَفْسِي شَيْئًا. كَمَا أَسْمَعُ أَدِينُ، وَدَيْنُونَتِي عَادِلَةٌ، لأَنِّي لاَ أَطْلُبُ مَشِيئَتِي بَلْ مَشِيئَةَ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي“(يو5:30)

– يقول يسوع للآب الإله الأول :- “مجدني أنت أيها الآب عند ذاتك، بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم” (يو17: 5)

– قال يسوع :- “ وأيضًا أترك العالم وأذهب إلى الآب” (يو16: 28)

– قال يسوع :- ” الآب يبكم لأنكم قد أحببتموني، وآمنتم أنى من عند الآب خرجت” (يو16: 27)

– قال يسوع :- ” ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السموات، بل الذي يفعل إرادة أبى الذي في السموات” (متى7: 21)

– ” ليس أحد يستطيع أن يقول يسوع رب إلا بالروح القدس” (1كو12: 3)

– ” وَأَمَّا أَنَا فَلِي شَهَادَةٌ أَعْظَمُ مِنْ يُوحَنَّا، لأَنَّ الأَعْمَالَ الَّتِي أَعْطَانِي الآبُ لأُكَمِّلَهَا، هذِهِ الأَعْمَالُ بِعَيْنِهَا الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا هِيَ تَشْهَدُ لِي أَنَّ الآبَ قَدْ أَرْسَلَنِي“(يو5:36)

– “أَنَا أَتَكَلَّمُ بِمَا رَأَيْتُ عِنْدَ أَبِي، وَأَنْتُمْ تَعْمَلُونَ مَا رَأَيْتُمْ عِنْدَ أَبِيكُم“(يو8:38)

– “وَتَنْتَظِرُوا ابْنَهُ مِنَ السَّمَاءِ، الَّذِي أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، يَسُوعَ، الَّذِي يُنْقِذُنَا مِنَ الْغَضَبِ الآتِي“(1تس1:10)

– “مَدْفُونِينَ مَعَهُ فِي الْمَعْمُودِيَّةِ، الَّتِي فِيهَا أُقِمْتُمْ أَيْضًا مَعَهُ بِإِيمَانِ عَمَلِ اللهِ، الَّذِي أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ“(كو2:12)

– “فَلْيَكُنْ مَعْلُومًا عِنْدَ جَمِيعِكُمْ وَجَمِيعِ شَعْبِ إِسْرَائِيلَ، أَنَّهُ بِاسْمِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ النَّاصِرِيِّ، الَّذِي صَلَبْتُمُوهُ أَنْتُمُ، الَّذِي أَقَامَهُ اللهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، بِذَاكَ وَقَفَ هذَا أَمَامَكُمْ صَحِيحًا“(أع4:10)

– “وَرَئِيسُ الْحَيَاةِ قَتَلْتُمُوهُ، الَّذِي أَقَامَهُ اللهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، وَنَحْنُ شُهُودٌ لِذلِكَ“(أع3:15)

– ” وَأَنَا أَطْلُبُ مِنَ الآبِ فَيُعْطِيكُمْ مُعَزِّيًا آخَرَ لِيَمْكُثَ مَعَكُمْ إِلَى الأَبَدِ“(يو14:16)

– “ وَالآبُ نَفْسُهُ الَّذِي أَرْسَلَنِي يَشْهَدُ لِي. لَمْ تَسْمَعُوا صَوْتَهُ قَطُّ، وَلاَ أَبْصَرْتُمْ هَيْئَتَهُ“(يو5:37)

– “وَلكِنَّ اللهَ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ“(أع13:30)

– ” وَهذِهِ مَشِيئَةُ الآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي“(يو6:39)

– ” لِكَيْ يُكْرِمَ الْجَمِيعُ الابْنَ كَمَا يُكْرِمُونَ الآبَ. مَنْ لاَ يُكْرِمُ الابْنَ لاَ يُكْرِمُ الآبَ الَّذِي أَرْسَلَهُ“(يو5:23)

– “لأَنَّكَ إِنِ اعْتَرَفْتَ بِفَمِكَ بِالرَّبِّ يَسُوعَ، وَآمَنْتَ بِقَلْبِكَ أَنَّ اللهَ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ، خَلَصْتَ“(رو10:9)

– ” لاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يُقْبِلَ إِلَيَّ إِنْ لَمْ يَجْتَذِبْهُ الآبُ الَّذِي أَرْسَلَنِي“(يو6:44)

– ” كَمَا أَرْسَلَنِي الآبُ الْحَيُّ، وَأَنَا حَيٌّ بِالآبِ، فَمَنْ يَأْكُلْنِي فَهُوَ يَحْيَا بِي“(يو6:57)

– ” سَمِعْتُمْ أَنِّي قُلْتُ لَكُمْ: أَنَا أَذْهَبُ ثُمَّ آتِي إِلَيْكُمْ. لَوْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي لَكُنْتُمْ تَفْرَحُونَ لأَنِّي قُلْتُ أَمْضِي إِلَى الآبِ، لأَنَّ أَبِي أَعْظَمُ مِنِّي“(يو14:28)

– ” وَالَّذِي أَرْسَلَنِي هُوَ مَعِي، وَلَمْ يَتْرُكْنِي الآبُ وَحْدِي، لأَنِّي فِي كُلِّ حِينٍ أَفْعَلُ مَا يُرْضِيهِ»“(يو8:29)

– ” وَرَفَعَ يَسُوعُ عَيْنَيْهِ إِلَى فَوْقُ، وَقَالَ: «أَيُّهَا الآبُ، أَشْكُرُكَ لأَنَّكَ سَمِعْتَ لِي“(يو11:41)

– ” وَلكِنْ لِيَفْهَمَ الْعَالَمُ أَنِّي أُحِبُّ الآبَ، وَكَمَا أَوْصَانِي الآبُ هكَذَا أَفْعَلُ. قُومُوا نَنْطَلِقْ مِنْ ههُنَا“(يو14:31)

– ” كَمَا أَحَبَّنِي الآبُ كَذلِكَ أَحْبَبْتُكُمْ أَنَا. اُثْبُتُوا فِي مَحَبَّتِي“(يو15:9)

– “بُولُسُ، رَسُولٌ لاَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ بِإِنْسَانٍ، بَلْ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ وَاللهِ الآبِ الَّذِي أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ” (غلا1:1)

– ” إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَخْدِمُنِي فَلْيَتْبَعْنِي، وَحَيْثُ أَكُونُ أَنَا هُنَاكَ أَيْضًا يَكُونُ خَادِمِي. وَإِنْ كَانَ أَحَدٌ يَخْدِمُنِي يُكْرِمُهُ الآبُ“(يو12:26)

– “ثُمَّ تَقَدَّمَ قَلِيلاً (يسوع) وَخَرَّ عَلَى وَجْهِهِ، وَكَانَ يُصَلِّي قَائِلاً: «يَا أَبَتَاهُ (الآب)، إِنْ أَمْكَنَ فَلْتَعْبُرْ عَنِّي هذِهِ الْكَأْسُ، وَلكِنْ لَيْسَ كَمَا أُرِيدُ أَنَا بَلْ كَمَا تُرِيدُ أَنْتَ»”(متى26:39)

– “فَمَضَى أَيْضًا ثَانِيَةً (يسوع) وَصَلَّى قَائِلاً: «يَا أَبَتَاهُ، إِنْ لَمْ يُمْكِنْ أَنْ تَعْبُرَ عَنِّي هذِهِ الْكَأْسُ إِلاَّ أَنْ أَشْرَبَهَا، فَلْتَكُنْ مَشِيئَتُكَ»”(متى26:42)

– “فَقَالَ يَسُوعُ: «يَا أَبَتَاهُ، اغْفِرْ لَهُمْ، لأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ مَاذَا يَفْعَلُونَ». وَإِذِ اقْتَسَمُوا ثِيَابَهُ اقْتَرَعُوا عَلَيْهَا” (لو23:34)

– ” بَعْدَ قَلِيل لاَ تُبْصِرُونَنِي، ثُمَّ بَعْدَ قَلِيل أَيْضًا تَرَوْنَنِي، لأَنِّي ذَاهِبٌ إِلَى الآبِ»”(يو16:16)

– “وَنَادَى يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ وَقَالَ: «يَا أَبَتَاهُ، فِي يَدَيْكَ أَسْتَوْدِعُ رُوحِي». وَلَمَّا قَالَ هذَا أَسْلَمَ الرُّوحَ” (لو23:46)

– ” خَرَجْتُ مِنْ عِنْدِ الآبِ، وَقَدْ أَتَيْتُ إِلَى الْعَالَمِ، وَأَيْضًا أَتْرُكُ الْعَالَمَ وَأَذْهَبُ إِلَى الآبِ»(يو16:28)

– قال يسوع :- ” اَلآنَ نَفْسِي قَدِ اضْطَرَبَتْ. وَمَاذَا أَقُولُ؟ أَيُّهَا الآبُ نَجِّنِي مِنْ هذِهِ السَّاعَةِ”(يو12:27)

–  قال يسوع :- ” أَيُّهَا الآبُ مَجِّدِ اسْمَكَ!». فَجَاءَ صَوْتٌ مِنَ السَّمَاءِ: «مَجَّدْتُ، وَأُمَجِّدُ أَيْضًا!»”(يو12:28)

– “فَإِنَّ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِد”(1يوحنا5:7)

–  قال يسوع :- ” أَنَا لَسْتُ وَحْدِي لأَنَّ الآبَ مَعِي”(يو16:32)

– وَنَحْوَ السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلاً: «إِيلِي، إِيلِي، لِمَا شَبَقْتَنِي؟» أَيْ: إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟(متى27:46)

– قال يسوع :- ” فَكَمَا قَالَ لِي الآبُ هكَذَا أَتَكَلَّمُ”(يو12:50)

– ” لأَنَّ الآبَ لاَ يَدِينُ أَحَدًا، بَلْ قَدْ أَعْطَى كُلَّ الدَّيْنُونَةِ لِلابْنِ”(يو5:22)

– ” تَكَلَّمَ يَسُوعُ بِهذَا وَرَفَعَ عَيْنَيْهِ نَحْوَ السَّمَاءِ وَقَالَ: «أَيُّهَا الآبُ، قَدْ أَتَتِ السَّاعَةُ. مَجِّدِ ابْنَكَ لِيُمَجِّدَكَ ابْنُكَ أَيْضًا”(يو1:17)

– قال يسوع :- ” نَعَمْ أَيُّهَا الآبُ، لأَنْ هكَذَا صَارَتِ الْمَسَرَّةُ أَمَامَكَ”(متى11:26)

– ” أَلَسْتَ تُؤْمِنُ أَنِّي أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ؟ الْكَلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي، لكِنَّ الآبَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ”(يو14:10)

– ” أنَا آتِي إِلَيْكَ. أَيُّهَا الآبُ الْقُدُّوسُ”(يو11:17)

– ” أَيُّهَا الآبُ الْبَارُّ، إِنَّ الْعَالَمَ لَمْ يَعْرِفْكَ، أَمَّا أَنَا فَعَرَفْتُكَ، وَهؤُلاَءِ عَرَفُوا أَنَّكَ أَنْتَ أَرْسَلْتَنِي”(يو17:25)

– ” يَسُوعُ وَهُوَ عَالِمٌ أَنَّ الآبَ قَدْ دَفَعَ كُلَّ شَيْءٍ إِلَى يَدَيْهِ، وَأَنَّهُ مِنْ عِنْدِ اللهِ خَرَجَ، وَإِلَى اللهِ يَمْضِي”(يو3:13)

– وَقَالَ: «يَا أَبَا الآبُ، كُلُّ شَيْءٍ مُسْتَطَاعٌ لَكَ، فَأَجِزْ عَنِّي هذِهِ الْكَأْسَ. وَلكِنْ لِيَكُنْ لاَ مَا أُرِيدُ أَنَا، بَلْ مَا تُرِيدُ أَنْتَ»(مر14:36)

– ” اَلآبُ يُحِبُّ الابْنَ وَقَدْ دَفَعَ كُلَّ شَيْءٍ فِي يَدِهِ”(يو3:35)

– ” فَقَالَ لَهُمْ: «لَيْسَ لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا الأَزْمِنَةَ وَالأَوْقَاتَ الَّتِي جَعَلَهَا الآبُ فِي سُلْطَانِهِ”(أع1:7)

– ” فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ يَقْدِرُ الابْنُ أَنْ يَعْمَلَ مِنْ نَفْسِهِ شَيْئًا إِلاَّ مَا يَنْظُرُ الآبَ يَعْمَلُ. لأَنْ مَهْمَا عَمِلَ ذَاكَ فَهذَا يَعْمَلُهُ الابْنُ كَذلِكَ”(يو5:19)

– قال بطرس :- 31 سَبَقَ فَرَأَى وَتَكَلَّمَ عَنْ قِيَامَةِ الْمَسِيحِ، أَنَّهُ لَمْ تُتْرَكْ نَفْسُهُ فِي الْهَاوِيَةِ وَلاَ رَأَى جَسَدُهُ فَسَادًا.  32 فَيَسُوعُ هذَا أَقَامَهُ اللهُ، وَنَحْنُ جَمِيعًا شُهُودٌ لِذلِكَ.  33 وَإِذِ ارْتَفَعَ بِيَمِينِ اللهِ، وَأَخَذَ مَوْعِدَ الرُّوحِ الْقُدُسِ مِنَ الآبِ، سَكَبَ هذَا الَّذِي أَنْتُمُ الآنَ تُبْصِرُونَهُ وَتَسْمَعُونَهُ.  34 لأَنَّ دَاوُدَ لَمْ يَصْعَدْ إِلَى السَّمَاوَاتِ. وَهُوَ نَفْسُهُ يَقُولُ: قَالَ الرَّبُّ لِرَبِّي: اجْلِسْ عَنْ يَمِينِي  35 حَتَّى أَضَعَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئًا لِقَدَمَيْكَ.  36 فَلْيَعْلَمْ يَقِينًا جَمِيعُ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ أَنَّ اللهَ جَعَلَ يَسُوعَ هذَا، الَّذِي صَلَبْتُمُوهُ أَنْتُمْ، رَبًّا وَمَسِيحًا»(أع2)

– يسوع وهو يتعمد وواقفا في النهر حث الآتي :- “وَنَزَلَ عَلَيْهِ الرُّوحُ الْقُدُسُ بِهَيْئَةٍ جِسْمِيَّةٍ مِثْلِ حَمَامَةٍ. وَكَانَ صَوْتٌ مِنَ السَّمَاءِ قَائِلاً: «أَنْتَ ابْنِي الْحَبِيبُ، بِكَ سُرِرْتُ»”(لوقا3:22) .. فهذا الابن (الإله الثاني) واقف في النهر ، والروح القدس (الإله الثالث) يتجسد في حمامة ، والآب (الإله الأول) يتكلم … تلك الألهة الثلاثة منفصلين عن بعضهم البعض وليس كما تدعي الكنيسة بأنهم لا ينفصلون طرفة عين .

 .

أضف تعليق