السبت، 5 ديسمبر 2015

سفر راعوث والزواج المحرم فى الاسلام



سفر راعوث والزواج المحرم فى الاسلام
أنا أستنكر الغباء والجهل البين والسذاجة الواضحة والغيظ الفاضح الذي يتّصف به....(هو عارف حاله)
سأردّ على الكلمات التي كتبتها.
في البداية معاذ الله أن يأمر الله بالفحشاء والمنكر سواء للمسيح أو محمد أو أي رسول أو نبي.

قال تعالى:{إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ}

بالنسبة للجنس الفموي...
فهو لا يوجد في الإسلام..
سفر راعوث هو أحد أسفار العهد القديم في الكتاب المقدّس.
هل يعقل أنكم تؤمنون بهذا الكلام!؟
((و متى اضطجع فاعلمي المكان الذي يضطجع فيه و ادخلي و اكشفي ناحية رجليه و اضطجعي و هو يخبرك بما تعملين فقالت لها كل ما قلت اصنع )) ( راعوث ص 3 : 1- 5 )
والله أني أستحي أن أقرأه لأحد.

زواج المسيار هو مبتدع مستحدث بعد الأسلام بمئات السنين فلا أصل له بالإسلام.
اختلف فيه العلماء (والإختلاف رحمة) بين الكراهة والتحريم.
فلا يحقّ لك أن تلصقه بالإسلام يا صحيح العقل.

زواج المتعة ((((((حرام)))) في الاسلام حرام حرام حرام.
وكنت قد كتبت مقالة طويلة بهذا الشأن أبين فيها حرمته مع الأدلة على عكس ما يتدعي الجاهلون.

ملكات اليمين   (إن كنت لا تدري فتلك مصيبة    وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم)
أطرح سؤالاً وستجد الرد الشافي.
معلومة: ملكات اليمين شريعة قديمة قبل الإسلام ترجع لزمن نبي الله ابراهيم على أقل تقدير مع اختلاف التسمية.

زواج بالمدّة= زواج المتعة وهو حراام  (ذكره بشكل منفصل يدل على مدى سذاجة وجهل الأستاذ)

تعدّد الزوجات
ليس بالأمر السلبي وله شروط وقواعد وأحياناً يكون هو الحل الوحيد..وجاء الإسلام ليقرّه بعد أن كان موجوداً فإبراهيم واسماعيل ويعقوب وسليمان وغيرهم من أنبياء الله الكرام عددوا الزوجات..وهذا مذكور في الكتاب المقدّس...
حتى أن هناك نص في العهد القديم يبيح تعدد الزوجات يا من تؤمنون بالكتاب المقدس كاملاً ولا يوجد نص في الإنجيل يحرمه!!!!

{ و لا يكثر له نساء لئلا يزيغ قلبه (التثنية 17:17)} .

{15 اذا كان لرجل امرأتان احداهما محبوبة والاخرى مكروهة فولدتا له بنين المحبوبة والمكروهة. فان كان الابن البكر للمكروهة(تثنية 21:15)}.
فتوقّفوا عن الكلام والتفلسف في الافتراء مع أن الكتب تفضح كاذبيها.

المحلّل
هي من المحرّمات والأمور العظيمة المنهي عنها في الإسلام فتأتي لتنسبها للإسلام...
العقل نعمة والله.
هذا دليل واحد من الأدلة الكثيرة
(سئل صلى الله عليه وسلم عن التيس المستعار فقال هو المحلل ثم قال لعن الله المحلل والمحلل له } ذكره ابن ماجه.

ولكن نعجب من منع الديانة المسيحية للطلاق الا لعلّة الزنى!!!!!
مهما وصل الحال بين الزوجين..
(اتهمها بالزنى لترتاح من استحالة استمرار الزواج ولا تطلقها بمعروف واحسان)..هذه شريعة المسيحيين.

زواج الصغيرات كان سائدا بكثرة زمن نبينا وقبله...
والعجيب لماذا يهاجم لذلك وهو أشرف الخلق..

هل تعلم أن عمر مريم العذراء لم يجاوز 12 سنة على أبعد تقدير عندما تزوجت يوسف النجار وكان كهلا جاوز ال85؟؟؟
تصريح لبابا: مريم ولدت يسوع عندما كان عمرها سبع سنوات !!!!!!

صدق كلامك في سطر واحد فقط.
الحمد لله على نعمة الإسلام.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق