21- الخنزير في النصرانية
ما جاء في أسفار العهد القديم
جاء في (سفر اللاويين 1:11-8 )
وكلم الرب موسى وهارون قائًلا لهما : كلِّما بني إسرائيل قائلين : هذه هي الحيوانات
التي
تأكلونها
من
جميع
البهائم
التي
على
الأرض . كل ما شق ظلًفا وقسمه ظلفين ويجتر
من
البهائم
فإياه
تأكلون
إلا
هذه
فلا
تأكلوها
مما
يجتر
ومما
يشق
الظلف
الجمل
لأنه
مجتر
لكنه
لا
يشق
ظلًفا
فهو
نجس
لكم . والوبر لأنه يجتر لكنه لا يشق ظلًفا فهو
نجس
لكم . والأرنب لأنه يجتر لكنه لا يشق ظلًفا فهو نجس لكم . والخنزير . لأنه يشق
ظلًفا
ويقسمه
ظلفين
لكنه
لا
يجتر
فهو
نجس
لكم . من لحمها لا تأكلوا ، وجثثها لا تلمسوا إنها نجسة لكم .
وجاء في( سفر التثنية 14: 3-8 )
لا تأكل رجسًا ما . هذه البهائم التي تأكلونها . البقر والضأن والمعز والإبل والظبي
واليحمور
والوعل
والرئم
والتيتل
والمهاة . وكل بهيمة من البهائم تشق ظلًفا وتقسمه
ظلفين
وتجتر
فإياها
تأكلون . إلا هذه فلا تأكلوها مما يجتر وما يشق الظلف المنقسم . الجمل والأرنب والوبر لأنها تجتر لكنها لا تشق ظلًفا فهي نجسة لكم . و الخنزير لأنه
يشق
الظلف
لكنه
لا
يجتر
فهو
نجس
لكم . فمن لحمها لا تأكلوا وجثثها لا تلمسوا
.
وفي (سفر الأمثال 22:11)
خزامة ذهب في قنطيسة خنزيرة ، المرأة الجميلة العديمة العقل.
ما جاء في أسفار العهد الجديد
نجد في (إنجيل متى
٦٧ )
لا تعطوا القدس للكلاب ، ولا تطرحوا درركم قدام الخنازير.
وفي (رسالة بطرس
الرسول
الثانية 22:2 )
قد أصابهم ما في المثل الصادق كلب قد عاد إلى قيئه ، وخنزيرة مغتسلة إلى مراغة الحمأة .
وتقرر أسفار العهد الجديد أن رعي الخنازير
أحط
المهن
وأدناها
لا
يقربها
إلا
الفقراء المعدمون .
فجاء في( إنجيل لوقا 11:15-15)
وقال إنسان كان له ابنان ، فقال أصغرهما لأبيه يا أبي أعطني القسم الذي يصيبني من المال . فقسم
لهما
معيشته . وبعد أيام ليست بكثيرة جمع الابن الأصغر كل شيء وسافر
إلى
كورة
بعيدة
، وهناك بذر ماله بعيش مسرف . فلما
أنفق
كل
شيء
حدث جوع
شديد
في
تلك
الكورة
فابتدأ
يحتاج
فمضى
والتصق
بواحد
من
أهل
تلك
الكورة فأرسله
إلى
حقوله
ليرعى
خنازيره.
وجاء في( إنجيل مرقس 11:5-13)
وكان هناك عند الجبال قطيع كبير من الخنازير
يرعى . فطلب إِليه كل الشياطين قائلين
أرسلنا
إلى
الخنازير
لندخل
فيها . فأذن لهم يسوع للوقت فخرجت الأرواح النجسة
ودخلت
في
الخنازير.
على أن هناك حقيقة ينبغي أن تكون نصب أعيننا ، هي أن المسيح جاء مقررًا للتوراة ومؤكدًا لما جاء فيها :
فجاء في ( إنجيل متى 17:5-18 )
لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء
ما
جئت
لأنقض
بل
لأكمل . فإني الحق
أقول
لكم
إلى
أن
تزول
السماء
والأرض
لا
يزول
حرف
واحد
أو
نقطة
واحدة
من الناموس
حتى
يكون
الكل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق